.


قاعدة بيانات ببليوغرافية لأغراض البحث العلمي في اللغة العربية وآدابها، والدراسات الأجنبية المترجمة إليها.

الاثنين، 8 أغسطس 2011

ترحيب

هذا هو الجزء الرابع من موسوعة الثقافة والتراث، ويعنى برصد ما كُتب حول الأدب الأندلسي. ولما كانت هذه الموسوعة معنية بالبحث العلمي، فإن ما سأوجه إليه عنايتي أكثر من غيره هو: رسائل الماجستير والدكتوراه التي نوقشت في الجامعات العربية.
المحتوى
يشتمل الموقع على أسماء الدارسين، وقد جرى ترتيبها بحسب المقطع الأخير، ثم كتاباتهم موثقة توثيقًـا علميًّـا، وهذه الكتابات تمضي في عدة مسارات، منها:
الدراسات التي تناولت ظواهر في الأدب الأندلسي.
التقديم لدواوين الشعراء.
الدراسات التي تترجم للشعراء.
عروض الكتب التي تناولت الأدب الأندلسي.
الدراسات التي تناولت نقد الأدب الأندلسي.
بحوث المؤتمرات التي نشرت في كتاب يجمعها.
الموسوعات والمعاجم حول الشعراء.
كتابات المستشرقين المترجمة إلى العربية.
وقد أبقيت المصادر النقدية والشعرية القديمة خارج محتوى الموقع، ما عدا المصادر التي سبقت بدراسات حديثة مطولة حول محتواها.
زمن الرصد الببليوغرافي
هذا الموقع يشتمل على جميع ما سبق منذ بدايات القرن العشرين، وحتى (الآن) المتجددة دائمًـا، وهنا، لا بد من تأكيد أن كل ما أستطيع الحصول عليه، سيكون في متناول القارئ مباشرة.
الرموز المستخدمة
هناك بعض الرموز التي استخدمتها اختصارًا، منهـا: ط (طبعـة)، ج (جزء)، د . ت (دون تاريخ)، هـ (السنة الهجرية)، د . ن (دون ناشر)، مج (مجلة)، ج. (جامعة)، تر (ترجمـة)، مج (مجلـد)، ع (عدد)، د . م (دون مكـان)، (...) (تأليف بالاشتراك)، المج. (المجلة)، الج. (الجامعـة)، ح. (حولية).
الارتباطات التشعبية
عناوين الرسائل الجامعية باللون الأزرق، تعني أنها مرتبطة بموقع الجامعة التي نوقشت فيها حيث تكون بصيغة PDF، ويمكن من خلال الروابط تحميل هذه الرسائل، ثم النقر على إشارة السهم "تراجع" للعودة إلى تصفُّح الموسوعة. 
إخلاء المسؤولية
إن جميع المعلومات الموجودة في الموسوعة هي نتاج جهد بذلته وحدي، وقد توخيت فيها الدقة قدر المستطاع، ومع ذلك، فإن الموقع لا يتحمل أية مسؤولية قانونية عن دقة أو اكتمال أية معلومات؛ لأن الزيادات التي ستطرأ على صفحاته، بعد ذلك، باستمرار سيزودنا بها القراء والمختصون والباحثون، وهذا ما سيجعل الموقع تفاعليًّـا، ولا يقف عند حد من الحدود؛ فكل فترة ستجد فيه شيئًـا أضيف إليه. وهذه دعوة صادقة إلى كل الذين يجدون نقصًـا أو تعديلاً فيه للكتابة إلي، وخاصة الأساتذة المشرفين على الرسائل الجامعية، ورؤساء أقسام اللغة العربية في الجامعات.
خاتمة
أرحب بالقارئ، وأتمنى أن يحظى هذا الموقع بكل ما يعتقد أنه مفيد له، وذلك من خلال إعلامي بالبيانات الرئيسة لكل من: الكتب، والرسائل الجامعية، والبحوث، والمقالات.. التي يفتقدها في هذه الموسوعة.

إبراهيم أحمد ملحم
8 أغسطس 2011